عند كتابة قوائم عليا ، فكر في التوقيت واستعد للحفر بعمق في البيانات.
عادةً ما تكون الروابط من هذه المواقع لا تتبع لكن تأثيرها الإجمالي يساعد كثيرًا.
خليك متواجد في كل الاماكن المحتملة متركزش علي حاجة واحدة بس
المشاركة في المنتديات والمجتمعات الإلكترونية ذات الصلة بمجالك يمكن أن تكون وسيلة فعالة لبناء الروابط خلفية. تأكد من المشاركة بنشاط في النقاشات وتقديم مساهمات قيمة.
ستحتاج إلى كتابة بعض رسائل البريد الإلكتروني والتذكيرات ولكنها قد تكون مفيدة جدًا.
هذا النوع من الباك لينكس لا ينقل إليك أي سلطة، بل يخبر عناكب محركات البحث أن تتجاهل هذا الرابط ولا تنتقل إليه، إذا لا فائدة منه في الحصول على قوة أمام محركات البحث، أما المستخدمين فلا مشكلة أيضًا في انتقالهم.
بخصوص أرشفة الباك لينكس بيكون في العديد من المواقع الاخرى كاتبة تعليق في نفس المقال .
وتعد هذه الروابط واحدًا من العوامل التي تلعب دورًا مهمًا في تحديد مدى جودة الترتيب الذي يمكن أن تحصل عليها صفحة ويب ضمن نتائج البحث، إذ يرى جوجل الروابط الخلفية لموقع ما بمثابة تأكيد على مدى جودة الموقع والمحتوى فيه، الأمر الذي جعله يحصل على إشارة من موقع آخر على شكل رابط نصي.
هذه الطريقة ستساعد موقعك الجديد على كسب العديد من الإشارات المباشرة من خلال ذكر البراند نيم أو رابط موقعك مباشرة فى عدة ملفات ، وإذا إستطعت تسويق هذه الملفات داخل المنتديات الكبيرة فى مجالك سيتم مشاركتها على نطاق أوسع بالتالى ستضمن أرشفة هذه الروابط والإستفادة منها .
ملاءمة المحتوى: الروابط من مواقع ذات صلة بمجالك أو تخصصك تكون في العادة أكثر قيمة من الروابط من مواقع ليست لها صلة بمجالك فمثلا عندما يتم الربط إلى متجرك الإلكتروني الذي يبيع لوازم المطبخ من طرف موقع في وصفات الطبخ فهذا يعتبر أفضل من أن يتم الربط إليه من طرف موقع يحتوي على مراجعات مكونات السيارات لأن المجالات ببساطة غير مرتبطة بشكل مباشر.
ليست جميع اتبع الرابط الروابط الخلفية متساوية من ناحية جودتها وبالتالي تأثيرها الايجابي على ترتيب موقعك.
بناء محتوي قوي متوافق مع السيو، تستطيع الحصول علي باك لينك طبيعي مجانا من متابعينك.
فإذا كنت تقوم بوضع روابط لموقع إلكتروني ذي مصداقية وموثوقية عالية وترسل إليه عددًا كبيرًا من الزيارات، فيمكنك إرسال بريد إلكتروني لهم للتواصل والقيام بشراكة.
بمجرد إنشاء قائمة بالصفحات ، قم بإعداد الرسائل المخصصة والتواصل مع المؤلفين.